دشن مغردون في السعودية، وسم #إنقاذ_عوائل_الناشطين، لمطالبة السلطات بوقف جميع الانتهاكات ضد عائلات الناشطين من اعتقال ومنع من السفر ووقف خدمات.

وكتب عبدالله نجل الداعية المعتقل سلمان العودة، عبر الوسم، استهداف عوائل الناشطين كارثة غير مسبوقة تجاوزوا فيها حتى معايير الجاهلية. ١٧ شخص من عائلتي ممنوعون من السفر بما فيهم هؤلاء الأطفال

 

 

وكتب حساب معتقلي الرأي، وهو حساب يعرف بمعتقلي الرأي السعوديين، “لا يجب أن تدفع عوائل الناشطين ثمن الرأي الحر الذي يمارسه فرد من عائلتهم من أجل بلادنا .. الحرية لجميع المعتقلين من عائلات الناشطين، والحرية لجميع معتقلي الرأي”.

 

 

وتنتهج السلطات السعودية ممارسة التضييق على عائلات الناشطين، بمنعهم من السفر، وإيقاف خدماتهم المالية، واستدعاء بعضهم للتحقيق بشكل متكرر.

 

 

وتفاعل الناشط السياسي علي هاشم، والذي منعت السلطات السعودية سفر أطفاله إليه، وغرد قائلا: “وصل انحطاط النظام السعودي بأن جعل طفلتي “فاطمة” حزينة و تبكي وتقول “أبي بابا” ماذا يستفيد هذا النظام الفاسد من دموع الأطفال وحزنهم ؟!”.