يصل الرئيس الفرنسي “إيمانويل ماكرون” إلى القاهرة، “الأحد” المقبل، في زيارة هي الأولى من نوعها منذ توليه مهام منصبه عام 2017، وذلك بحسب ما أوردت وكالة الأنباء الرسمية المصرية.
ولم يسبق للرئيس الفرنسي أن زار القاهرة منذ توليه مهام منصبه رئيسا لفرنسا في مايو 2017.
وشهدت العلاقات بين مصر وفرنسا تطورا لافتا، خلال السنوات الماضية؛ إذ مثلت صفقات التسليح العسكري “رأس الحربة” في العلاقات بين البلدين.
ومنذ انقلاب “عبدالفتاح السيسي” على الرئيس الأسبق “محمد مرسي” في صيف 2013، باتت باريس أحد أهم مصادر التسليح المصري، بجانب الولايات المتحدة وروسيا.
ويسعى “السيسي” من وراء تلك الصفقات لكسب التأييد الدولي له، في ظل غياب الشرعية لحكمة الذي جاء إثر انقلاب عسكري.
اضف تعليقا