فرقت قوات الأمن بمدينة الناظور، شمالي المغرب، عشرات النشطاء الحقوقيين خلال تنظيمهم وقفة للمطالبة بإطلاق سراح المسجونين من نشطاء “حراك الريف”، دون وقوع إصابات.
وكانت محكمة الاستئناف بمدينة الدار البيضاء أصدرت، في 26 يونيو الماضي، أحكام سجن بحق عدد من قادة ونشطاء الاحتجاجات بالريف تراوحت بين عام واحد و20 عامًا.
ومنذ أكتوبر 2016 وعلى مدى 10 أشهر، شهدت مدينة الحسيمة وعدد من مدن وقرى منطقة الريف (شمال)؛ احتجاجات للمطالبة بـ”تنمية المنطقة وإنهاء تهميشها”.
ونهاية أكتوبر الماضي، أعفى العاهل المغربي 4 وزراء من مناصبهم؛ بسبب اختلالات (تقصير) في تنفيذ برنامج إنمائي بمنطقة الريف.
اضف تعليقا