أكد ناشطون أن دولة الإمارات تواجه سلسلة تحديات هائلة بينما تحتفل في عيدها الوطني الـ51 لذكرى تأسيسها وسط تراجع لمكانتها داخلياً وخارجياً.
فيما أكد البعض أن أبرز هذه التحديات ما يتعلق بالهوية الوطنية كمصدر للبقاء بالنسبة للإمارات في ظل خلل التركيبة السكانية الحالي “مواطن واحد لكل تسعة إلى عشرة مقيمين”.
من جهة أخرى فإن التحدي الثاني فيتعلق بتوفير حياة أفضل للمواطنين، حيث يشير أحد مبادئ قيام الاتحاد إلى الحرية وحقوق الشعب، وسط حالة من القمع والقبضة الأمنية المفروضة على الشعب.
أما خارجياً فإن الإمارات تراجعت كثيراً بسبب توقيعها اتفاقاً للتطبيع مع دولة الاحتلال عام 2020م، واليوم تسرع من عملية التطبيع معه وتعتمد عليها في الدفاعات الجوية وحماية أمن الدولة بالكامل.
اقرأ أيضاً : بعد رفضها التعاون.. الولايات المتحدة تشكو الإمارات بسبب ملاحقة الأوليجارش الروس
اضف تعليقا