قال البيت الأبيض إن أي عملية إسرائيلية كبيرة في رفح الفلسطينية دون خطة لضمان سلامة الفلسطينيين ستكون كارثة.
وأكد على “ما زلنا لا نعتقد أن هذا هو الوقت الملائم لوقف دائم لإطلاق النار في قطاع غزة”.
كذلك أوضح:” لم نتمكن من دعم قرار مجلس الأمن الدولي لأنه كان سيعرض محادثات حساسة للخطر، ولكنا نأمل أن تخرج المفاوضات بشأن الأسرى في غزة بنتائج قريبا”.
من جهة أخرى، حذر المتحدث باسم وزارة الخارجية القطرية ماجد الأنصاري، الثلاثاء، من تأثير سلبي على مفاوضات وقف حرب غزة وتبادل الأسرى بين حركة “حماس” ودولة الاحتلال الإسرائيلي، بوساطة في حال أقدم الاحتلال على اجتياح رفح، جنوبي قطاع غزة، كاشفا عن جمود بتلك المفاوضات خلال الأيام الأخيرة.
يشار إلى أنه في الأول من ديسمبر الماضي انتهت هدنة مؤقتة بين حركة “حماس” والاحتلال الإسرائيلي أنجزت بوساطة قطرية مصرية أمريكية واستمرت 7 أيام، وجرى خلالها تبادل أسرى وإدخال مساعدات إنسانية محدودة للقطاع الذي يقطنه نحو 2.2 مليون فلسطيني.
اضف تعليقا