اشتكت السلطات التركية، “الأربعاء” 24 أكتوبر، من عدم سماح السعودية بتفتيش بئر في حديقة مبنى قنصلية المملكة بإسطنبول، في إطار التحقيق بمقتل الصحفي “جمال خاشقجي”.
وبعد أكثر من أسبوعين من الإنكار، اعترفت الرياض، “السبت” الماضي، بأن “خاشقجي” قُتل داخل قنصليتها بإسطنبول في 2 أكتوبر الجاري، ولكنها عزت السبب لشجار.
وأمس “الثلاثاء”، أكد الرئيس التركي “رجب طيب أردوغان” أنّ لدى بلاده “أدلة قوية” على أنّ هذه الجريمة مخطط لها وليست عملية عابرة، مطالباً بمحاسبة المخططين والمنفذين.
اضف تعليقا