قالت القناة الثانية الإسرائيلية، اليوم “الأربعاء”، إن القوات الإسرائيلية في القدس، تستعد لصلاة الجمعة الأولى في رمضان، بحالة تأهب عالية.

وأضافت القناة الثانية، أن “مجزرة غزة”، ونقل السفارة الأمريكية إلى القدس، وذكرى النكبة، تشكل “تراكمات”، قد تنعكس في صلاة الجمعة في المسجد الأقصى.

وتحسبًا لإمكانية وقوع مواجهات أو عمليات ينفذها مهاجمون فلسطينيون منفردون ضد أهداف إسرائيلية، ستنشر الشرطة الإسرائيلية آلافًا من عناصرها، وستقمع أية محاولة للاحتجاج.

وتخشى “إسرائيل” تحديدًا من العمليات التي ينفذها مهاجمون فلسطينيون منفردون لا ينتمون لتنظيمات، وتكون عادة دون تخطيط مسبق، أو بتخطيط فردي يصعّب إمكانية رصدها استخباريًّا بشكل مسبق من أجل إحباطها.

وافتتحت الولايات المتحدة الأمريكية، الاثنين الماضي، سفارتها في القدس، وسط تنديد فلسطيني، وهو ما تزامن مع ارتكاب الجيش الإسرائيلي مجزرة في قطاع غزة بحق متظاهرين سلميين، أسفرت عن مقتل 62 شخصًا وجرح 3188 آخرين.

تأهب كبير للشرطة الإسرائيلية بالقدس استعدادًا للجمعة الأولى من رمضان

قالت القناة الثانية الإسرائيلية، اليوم “الأربعاء”، إن القوات الإسرائيلية في القدس، تستعد لصلاة الجمعة الأولى في رمضان، بحالة تأهب عالية.

وأضافت القناة الثانية، أن “مجزرة غزة”، ونقل السفارة الأمريكية إلى القدس، وذكرى النكبة، تشكل “تراكمات”، قد تنعكس في صلاة الجمعة في المسجد الأقصى.

وتحسبًا لإمكانية وقوع مواجهات أو عمليات ينفذها مهاجمون فلسطينيون منفردون ضد أهداف إسرائيلية، ستنشر الشرطة الإسرائيلية آلافًا من عناصرها، وستقمع أية محاولة للاحتجاج.

وتخشى “إسرائيل” تحديدًا من العمليات التي ينفذها مهاجمون فلسطينيون منفردون لا ينتمون لتنظيمات، وتكون عادة دون تخطيط مسبق، أو بتخطيط فردي يصعّب إمكانية رصدها استخباريًّا بشكل مسبق من أجل إحباطها.

وافتتحت الولايات المتحدة الأمريكية، الاثنين الماضي، سفارتها في القدس، وسط تنديد فلسطيني، وهو ما تزامن مع ارتكاب الجيش الإسرائيلي مجزرة في قطاع غزة بحق متظاهرين سلميين، أسفرت عن مقتل 62 شخصًا وجرح 3188 آخرين.