قالت مستشفى 57357 المصرية، إن تعويم الجنيه أثر سلبا في قدرة بعض الناس على التبرع، ونتج عنه زيادة في نفقات التشغيل وقلل من القيمة الشرائية للودائع الموجودة بالفعل.
وأضافت المستشفى أن التقارير أشارت إلى أن الزيادة في أسعار بعض المنتجات وصلت إلى 110% من عام 2013 حتى عام 2019 مقابل زيادة قدرها 10% فقط في الولايات المتحدة لنفس المنتج خلال نفس الفترة.
وبرر التقرير الأزمات أنها بسبب انخفاض قيمة الجنيه المصري بنسبة 48%، ما أدى إلى زيادة غير مسبوقة في تكاليف جميع المنتجات والخدمات وأثر سلبا على قدرة المواطنين على التبرع، وزاد من نفقات التشغيل، خاصة بعد الزيادة الحادة في فواتير الخدمات والأدوية وقلل من القيمة الشرائية للودائع الموجودة بالفعل.
اقرأ أيضا: بعد ضغوط حقوقية.. الإمارات تفرج عن الناشط المصري “شريف عثمان”
اضف تعليقا