أكد عالم السياسة الفرنسي فرانسوا بورغا تعرضه لضغوط مستمرة في بلاده بسبب مواقفه المؤيدة لفلسطين، مشيراً إلى أن حرية التعبير في فرنسا تواجه قيوداً غير مسبوقة.
وقد تم تقييد حساباته على مواقع التواصل الاجتماعي وحتى احتجازه لفترة وجيزة بتهمة دعم الإرهاب، بعدما نشر تعليقات مؤيدة للمقاومة الفلسطينية.
تعرض بورغا لتقييد حسابه على فيسبوك بعد نشره منشوراً حول لقائه مع الأمين العام لحزب الله حسن نصر الله. وتأتي هذه الحملة ضمن سلسلة من الإجراءات التي تستهدف المدافعين عن الحقوق الفلسطينية، والذين يعبرون عن مواقفهم المناهضة للاحتلال الإسرائيلي.
يعبر بورغا عن مخاوفه بشأن تراجع حرية التعبير في فرنسا، خاصة بعد الحرب الجزائرية. ويشير إلى أن قمع الأصوات المدافعة عن فلسطين يعكس تزايد الضغوط على من يتبنون آراء مغايرة للسياسات الرسمية الفرنسية.
اقرأ أيضًا : الاحتلال يهدد المستشفيات في شمال غزة.. تحذيرات من كارثة إنسانية
اضف تعليقا