قال “عيسى قراقع”، رئيس هيئة “شؤون الأسرى والمحررين”، التابعة لمنظمة التحرير الفلسطينية، إن نحو 1800 معتقل مريض، يعيشون “ظروفا صعبة” في السجون الإسرائيلية، بينهم العشرات مصابين بأمراض مزمنة كالسرطان.

وأضاف، خلال مقابلة صحفية له، أن ما يقارب 6500 معتقل فلسطيني في السجون الإسرائيلية يعيشون واقعا صعبًا، بينهم 350 طفلًا دون سن الـ18، و62 سيدة، و500 معتقل إداري.

ويحيي الفلسطينيون، في 17 أبريل من كل عام، يوم الأسير الفلسطيني، عبر العديد من الفعاليات والأنشطة في الضفة الغربية وقطاع غزة.

وبدأ الفلسطينيون في إحياء هذه المناسبة، عام 1974؛ حيث أقر المجلس الوطني الفلسطيني (برلمان منظمة التحرير)، السابع عشر من أبريل من كل عام، يومًا وطنيًّا وعالميًّا لنصرة المعتقلين الفلسطينيين في السجون الإسرائيلية.