قتل 15 شخصًا على الأقل، وأصيب 11 آخرون، “الأحد” 31 ديسمبر 2017، في تفجير خلال مراسم تشييع لحاكم محلي سابق في شرق أفغانستان.

ومن جانبه، قال ” نجيب كماوال”، مدير الصحة في ولاية ” نانجرهار”: إن “جميع الضحايا مدنيون، وجرى الاعتداء خلال تشييع الحاكم السابق لمنطقة “حسكة مينا” والذي توفي لأسباب طبيعية”.

ولم تعلن أي مجموعة بعد مسؤوليتها عن الاعتداء حتى الآن، الذي يأتي بعد ثلاثة أيام على هجوم انتحاري استهدف مركزا ثقافيا شيعيا في كابول، وأوقع 41 قتيلاً و84 جريحًا.

ويشار إلى أن ولاية “نانجرهار” على الحدود مع باكستان في شرق البلاد، هي معقل لتنظيم الدولة الإسلامية “داعش”، الذي تبنى اعتداء الخميس الماضي في العاصمة.