تطرقت صحيفة “الغارديان” في تقرير إلى مخاوف خبراء المناخ والنشطاء التي تزداد بشأن تأثير منتجي الوقود الأحفوري على محادثات المناخ العالمية، حيث تستعد دولة نفطية خليجية رئيسية للسيطرة على المفاوضات.
جدير بالذكر أنه ستتولى دولة الإمارات، إحدى أكبر الدول المصدرة للنفط في العالم، رئاسة مؤتمر المناخ الثامن والعشرين (Cop28)، الجولة التالية من محادثات المناخ التي تعقدها الأمم المتحدة، والتي ستبدأ في أواخرنوفمبر من العام المقبل.
كما يشار إلى أن القرارات التي اتخذت في قمة المناخ السابعة والعشرين في مصر، أظهرت البصمة الواضحة لتأثير منتجي الوقود الأحفوري، وفقا لأشخاص داخل المفاوضات.
تجدر الإشارة إلى أن العديد من الدول بما في ذلك المملكة المتحدة والاتحاد الأوروبي، شعرت بخيبة أمل شديدة جراء مخرجات مؤتمر كوب 27 الذي أقيم في مصر.
اقرأ أيضاً : خلال عامين فقط.. الإمارات افتتحت ثلاثة معابد يهودية
اضف تعليقا