في بيان لهم اليوم الأربعاء، دعا برلمانيون كويتيون،حكومة بلادهم إلى التحرك دبلوماسيا ودوليا، لنجدة الإيجور في إقليم شينجيانغ والمسلمين في الهند.
وأكد البرلمانيون في بيانهم المُوقّع من 27 نائبا تضامنهم مع أقلية الإيجور، جراء الممارسات التي تمارسها الصين بحقها.
وطالبوا الحكومة والشعبة البرلمانية الكويتية، باتخاذ مواقف تضامنية عملية في المحافل الدولية والوسائل الدبلوماسية المختلفة.
دعا برلمانيون كويتيون، الأربعاء، حكومة بلادهم إلى التحرك دبلوماسيا ودوليا، لنجدة الإيجور في إقليم شينجيانغ والمسلمين في الهند.
وأكد البرلمانيون في بيان، مُوقّع من 27 نائبا تضامنهم مع أقلية الإيجور، جراء الممارسات التي تمارسها الصين بحقها.
وطالبوا الحكومة والشعبة البرلمانية الكويتية، باتخاذ مواقف تضامنية عملية في المحافل الدولية والوسائل الدبلوماسية المختلفة.
وأدانت التخوين والتشكيك بملايين مسلمي الهند تمهيدا إما لاعتقالهم جماعيا أو لترحيلهم في إطار مشروع تصفية ديمغرافي كالذي حصل في ميانمار.
وقالت إن على الحكومة الكويتية “مسؤولية إنسانية وواجب شرعي تجاه إخواننا المضطهدين”.
ومنذ عام 1949، تسيطر بكين على إقليم تركستان الشرقية، وهو موطن أقلية الإيجور التركية المسلمة، وتطلق عليه اسم “شينجيانغ”، أي “الحدود الجديدة”.
وفي أغسطس/آب 2018، أفادت لجنة حقوقية تابعة للأمم المتحدة، أن الصين تحتجز نحو مليون مسلم من الإيجور في معسكرات سرية في إقليم شينجيانغ.
وتفيد إحصاءات رسمية بوجود 30 مليون مسلم في الصين، منهم 23 مليونا من الإيجور، فيما تقدر تقارير غير رسمية عدد المسلمين بقرابة 100 مليون، أي نحو 9.5% من السكان.
اضف تعليقا