أثارت وفاة الباحثة المصرية وطالبة الدكتوراه ريم حامد في فرنسا حالة من الجدل على مواقع التواصل الاجتماعي، خاصة بعد منشوراتها الأخيرة التي ألمحت فيها إلى تعرضها لمضايقات وتهديدات قبل وفاتها.
وعُثر على جثتها أمام باب شقتها في ظروف غامضة، وما زالت السلطات الفرنسية تحقق في الحادث لتحديد ما إذا كانت هناك شبهة جنائية.
ريم حامد، التي كانت تعمل في معهد البيولوجيا التكاملية للخلية بجامعة باريس، نشرت في الفترة الأخيرة منشورات عبر حساباتها الشخصية أشارت فيها إلى تعرضها لأذى من قبل أشخاص لم تكشف عن هويتهم.
وذكر رئيس الجالية المصرية في فرنسا أن التحقيقات تجري في سرية تامة وقد تستمر عشرة أيام قبل إرسال الجثمان إلى مصر.
اقرأ أيضًا : كتائب القسام تستهدف تل أبيب بعد مرور 324 يومًا على العدوان
اضف تعليقا