كشف تقرير صادر عن شبكة “سي إن إن” الأمريكية، إن دولتي السعودية والإمارات، تستخدم الطفرة الهائلة في عائداتها حالياً، لبناء جسور اقتصادية مع جيرانها الأفقر بغرض الاستحواذ.
جدير بالذكر أن السعودية والإمارات تضخ هذه الاستثمارات، حيث ترسخ الدولتان نفسهما في بلدان واجهت اضطرابات محدودة بسبب الضائقة الاقتصادية.
من جهته، قال رئيس معهد صندوق الثروة السيادية في لاس فيغاس، مايكل مادويل، إن “المال يتكلم”، وأضاف “يمكن استخدام صناديق الثروة السيادية كأدوات للسياسة الخارجية كنوع من القوة الناعمة”، حسب قوله.
جدير بالذكر أن صندوق الثروة السيادي السعودي كان قد أطلق خمس شركات استثمارية جديدة في دول البحرين وعمان والأردن والسودان والعراق، بعدما أطلق شركة مماثلة بمصر خلال وقت سابق من العام الحالي.
اقرأ أيضاً : منظمات دولية: ملف حقوق الإنسان في السعودية يزداد تعقيدًا
اضف تعليقا