كشف تحقيق نشرته مجلة “فورين أفيرز” (Foreign Affairs) الأميركية، أن فضائح التجسس لا زالت تلاحق الإمارات.

فيما أكد التحقيق على أن ظهور برامج التجسس المتقدمة أدى إلى تغيير عالم التجسس والمراقبة، مستعرضًا عدة دولة تعتبر رائدة في مجالي التجسس والقرصنة على رأسها الإمارات.

جدير بالذكر أن التحقيق ذكر أن من خلال الجمع بين صناعة غير خاضعة للتنظيم إلى حد كبير مع نظام إيكولوجي رقمي غازي حسب التصميم تحتوي فيه الهواتف الذكية والأجهزة الشخصية الأخرى على التفاصيل الأكثر حميمية لحياة الأشخاص، يمكن للتقنية الجديدة تتبع أي شخص تقريبًا في أي مكان في العالم.

يشار إلى أن تحقيقًا أجرته صحيفة نيويورك تايمز توصل إلى أن صفقات NSO شركة التجسس الإسرائيلية ساعدت رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو على إبرام اتفاقيات إبراهيم مع البحرين والمغرب والإمارات.

من جهة أخرى، استخدمت الدول العميلة بيغاسوس ليس فقط ضد جماعات المعارضة والصحفيين ، والمنظمات غير الحكومية (المنظمات غير الحكومية) ولكن أيضا المنافسين الجيوسياسيين.

 

اقرأ أيضاً : اقرأ أيضاً : موقع استخباراتي: القضاء الإماراتي يتواطأ مع آل نهيان