أثار تجاهل الداعية السعودي «محمد العريفي» اسم تركيا في قصة العم «الحسن عبدالله» الغاني الفقير الذي تكفلت الحكومة التركية بمصاريف رحلة حج له، غضب واستياء المغردين خاصة الأتراك.
العريفي كتب قصة الحسن عبدالله في تدوينة له على صفحته الرسمية على فيسبوك، مستبدلًا اسم تركيا بـ«إحدى الدول الإسلامية»، ما دفع الناشط التركي التركي «متين سافينج»، لسؤال الشيخ «هل من الصعب كتابة اسم تركيا!»
حساب أحمد سمير علق على التدوينه بقوله «مكسوف تقول أن الدولة دي تركيا وإن القناه هي قناة trt التركية. معلش يا عريفي مش السعودية هي اللي عملت كده».
«وسيم كلوبتسي» علق بقوله «هو أكيد يعلم أنها تركيا لكن سلطانه مقاطع تركيا ويهاجمها لذلك فهو يسير بما يمليه عليه السلطان الملك المصنوع من لورانس العرب كن شيخا لدينك ولصالح العباد ولا تكن شيخا للسلطان فلا ينفعك حينها».
فيما قال حساب abde «السياسة + الدين = نفاق.. الدولة هي تركيا.. سوف أشرف نفسي وأعمل dislike لهده الصفحة لا يشرفني الوجود هنا ما الفرق بين الدي عمله عمرو خالد مع أخونا القطري منذ أيام وأنت، أنتم خدام الرؤساء والملك ليس خدام الدين».
اضف تعليقا