كشفت مواقع مثل “كاونتربنتش” عن تناقض صارخ بين ادعاءات الغرب بالدفاع عن حقوق الإنسان ودوره في تمويل الحروب العالمية عبر تجارة الأسلحة.
حيث يشير التقرير إلى أن الدول الغربية، بما في ذلك الولايات المتحدة وأوروبا، توفر أسلحة لدول مثل إسرائيل، مما يمكنها من تنفيذ هجمات مدمرة في أماكن مثل قطاع غزة.
على الرغم من الانتقادات الدولية والقرارات الصادرة عن محكمة العدل الدولية لوقف تدفق الأسلحة، إلا أن الحكومات الغربية تستمر في إيجاد مبررات قانونية لاستمرار هذه التجارة.
المجلة الطبية “لانسيت” كشفت عن تقديرات مرعبة لأعداد الضحايا في غزة، مشيرة إلى أن 7.9% من سكان القطاع قد يموتون جراء الحرب وتداعياتها، مما يعكس حجم الدمار الذي تسهم فيه تجارة الأسلحة الغربية.
اقرأ أيضًا : منظمة حقوقية تتهم السعودية بتزوير وثائق لإعدام مواطن شيعي
اضف تعليقا