قال الناشط “عارف اليديوي” إن دولة الإمارات تعرض فيلما يحكي قصة عملية تحرير قوات الكوماندوز الصهيونية رهائنَ مسافرين من الكيان الصهيوني بعد اختطاف طائرتهم من قبل أفراد من جبهة التحرير الفلسطينية عام ١٩٧٦ في أوغندا.

وأكد الناشط في تغريدة له على حسابه بموقع تويتر، أن “الفيلم يصوّر الصهاينة أبطالًا والفلسطينيين إرهابيين ويُعرَض في الإمارات”.

ويأتي ذلك في سياق ما يصفه مراقبون بتقارب تطبيعي بين أبوظبي والكيان الإسرائيلي، تمثل بمشاركة إسرائيليين في فعاليات رياضية طوال السنوات والشهور والأسابيع الماضية، فضلا عن مشاركة مقاتلات إماراتية في مناورات سنوية إلى جانب المقاتلات الإسرائيلية.

ومنذ عام 2010، تستضيف أبوظبي مكتبا تمثيليا إسرائيليا بزعم عضوية إسرائيل في “إيرينا” للطاقة المتجددة، والتي تتخذ من أبوظبي مقرا لها.