أطلقت السلطات السعودية، سراح الأمير “عبدالعزيز بن فهد”، بعد اعتقال دام قرابة 14 شهرا، وذلك بعد أيام من إطلاق سراح الأمير “خالد بن طلال”.
ونشر الأمير السعودي “نواف بن فيصل”، “الثلاثاء” 6 نوفمبر صورتين لعميه “محمد بن فهد” و”سلطان بن فهد”، مع شقيقهما “عبدالعزيز”، عقب الإفراج عنه.
وقبل أيام، توقع المغرد السعودي الشهير “مجتهد”، أن يقدم ولي العهد السعودي “محمد بن سلمان” على إطلاق سراح معتقلين قريبا، من أطياف مختلفة، كخطوة لتخفيف التوتر الناتج من حادثة اغتيال الصحفي “جمال خاشقجي” داخل القنصلية السعودية في إسطنبول، في الثاني من الشهر الماضي.
ومنذ سبتمبر 2017، اختفت أخبار الأمير “عبدالعزيز بن فهد”، بعد كتابة تغريدة أثارت حالة من الجدل قال فيها: “الحمد لله الذي تفضل علينا بالحج، بروح بودع عمي “سلمان” وأسافر إن شاء الله.. إن ما سافرت فاعلموا أني قتلت”.
وسريعا، نشر حساب “بن فهد” تغريدة لاحقة، يحمد الله فيها على استرجاع حسابه من “القرصنة”، ثم اختفى من وقتها، لينتشر خبر آخر عن وضع نجل الملك السعودي الراحل قيد الإقامة الجبرية.
اضف تعليقا