أثار استقبال فرنسا للرئيس التونسي قيس بن سعيد جدلا واسعا عبر مواقع التواصل، بسبب الطريقة المتواضعة التي حظي بها سعيد مقارنة برؤساء عرب آخرين.
وانتقد ناشطون طريقة الاستقبال معتبرين أنها لا تليق به، بدءا من غياب السجاد الأحمر والمسؤولين الكبار، وصولا إلى غياب ماكرون عن الاستقبال والاكتفاء بإرسال وزير الخارجية الفرنسي، جان إيف لودريان، وسفير فرنسا لدى تونس.
حل رئيس الجمهورية قيس سعيد بعد ظهر الإثنين 22 جوان 2020 بباريس ليؤدي زيارة صداقة وعمل تستغرق يومين. وكان في استقبال…
Publiée par Présidence Tunisie رئاسة الجمهورية التونسية sur Lundi 22 juin 2020
فيما نشر الكاتب إسماعيل بوسروال صورتين توضحان الفارق بين استقبال السيسي وسعيد في باريس، في إشارة إلى أن استقبال باريس لسعيد لا يليق بصورة تونس ورئيسها.
الفارق بين استقبال السيسي و قيس سعيد في باريس ????
Publiée par Ismail Bousserouel sur Lundi 22 juin 2020
اضف تعليقا