بعد إعلان القدس بين أمريكا وإسرائيل.. إيران تتعهد برد قاس 

تعهد الرئيس الإيراني إبراهيم رئيسي، الخميس، برد “قاس” عقب إصدار الرئيس الأمريكي جو بايدن ورئيس وزراء الاحتلال الإسرائيلي يائير لابيد إعلانًا مشتركًا ضد إيران.

وقال في اجتماع عام بمدينة كرمنشاه غربي إيران، إن أي “خطأ” من جانب الولايات المتحدة أو حلفائها في المنطقة “سيقابل برد قاس من جانب إيران”.

وألقى رئيسي باللوم على واشنطن وحلفائها الإقليميين في زعزعة استقرار المنطقة.

وأضاف رئيسي أن تدخلات القوى الأجنبية في المنطقة لا تؤدي إلا إلى “أزمات وزعزعة للاستقرار”.

وجدد خلال تصريحاته التأكيد على أن اتفاقات التطبيع بين الاحتلال الإسرائيلي وبعض دول المنطقة “لن تجلب الأمن” لإسرائيل.

 

 

وجاءت تصريحات رئيسي بعد فترة وجيزة من تأكيد بايدن ولابيد في إعلان مشترك، الخميس، عزمهما على منع إيران من امتلاك أسلحة نووية.

وجاء في البيان الذي أطلق عليه “إعلان القدس”، أن الولايات المتحدة تؤكد أن جزءًا لا يتجزأ من هذا التعهد هو “الالتزام بعدم السماح لإيران بامتلاك سلاح نووي أبدا”.

 

اقرأ أيضا: أميركا ملتزمة بحماية إسرائيل ومواجهة إيران.. بايدن يوقع إعلان القدس

بواسطة |2022-07-15T11:44:17+02:00الجمعة - 15 يوليو 2022 - 11:44 ص|الوسوم: , , , |

أميركا ملتزمة بحماية إسرائيل ومواجهة إيران.. بايدن يوقع إعلان القدس

وقع الرئيس الأمريكي “جو بايدن”، اتفاقًا مع رئيس الوزراء الإسرائيلي “يائير لابيد”، أطلق عليه “إعلان القدس”.

ونص الإعلان على أن “واشنطن تعتبر أن أمن إسرائيل ضروري لمصالح الولايات المتحدة”، مؤكدا أنها “ملتزمة بأمن إسرائيل والحفاظ على التفوق العسكري النوعي الإسرائيلي”، بحسب ما نقلته “الجزيرة”.

وتضمن “إعلان القدس” التزام الولايات المتحدة بـ”عدم السماح لإيران بامتلاك سلاح نووي ومواجهة الأنشطة الإيرانية بالمنطقة سواء منها المباشرة أو عبر وكلائها مثل حركة المقاومة الإسلامية حماس، وحزب الله، وحركة الجهاد الإسلامي”.

وأكدت واشنطن، وفق نص الإعلان، على اعتزامها “بناء هيكل إقليمي لتعميق علاقات إسرائيل وشركائها ودمجها في المنطقة وتوسيع دائرة السلام لتشمل دولا عربية وإسلامية أخرى”.

واجتمع “بايدن” و”لبيد” في فندق “ولدورف استوريا” في القدس، الخميس، وأكد بايدن أن الولايات المتحدة “ملتزمة بالاستثمار في أمن إسرائيل”، فيما قال “لبيد”: “تحدثنا حول السعودية ونحاول بناء حلف معتدل”، بحسب ما نقله مراسل الحرة في القدس.

وأضاف “لبيد”، أنه تم التطرق خلال الاجتماع إلى “ضرورة منع قيام إيران نووية”.

وأدان “إعلان القدس” ما وصفها بـ”الهجمات الإرهابية المؤسفة” التي استهدفت إسرائيليين في الأشهر الأخيرة، مؤكدًا دعم الرئيس بايدن لحل الدولتين.

وسيقضي “بايدن” يومين في القدس المحتلة لإجراء محادثات مع القادة الإسرائيليين، قبل أن يجتمع مع الرئيس الفلسطيني “محمود عباس”، الجمعة، في الضفة الغربية المحتلة.

 

اقرأ أيضا: تحمي المشروع الصهيوني.. حماس تهاجم زيارة بايدن للمنطقة

بواسطة |2022-07-14T18:59:50+02:00الخميس - 14 يوليو 2022 - 6:59 م|الوسوم: , , |

بايدن سيبقى الحرس الثوري الإيراني على قوائم الإرهاب

أجرت القناة الإسرائيلية الثانية عشرة مقابلة مع الرئيس الأمريكي “جو بايدن” تم بثها مساء الأربعاء، وأجاب “بايدن” بـ”نعم” لدى سؤاله عما إذا كان ملتزما بإبقاء الحرس الثوري الإيراني على قائمة الإرهاب، حتى لو كان ذلك يعني نهاية محادثات إحياء الاتفاق النووي الإيراني.

وقال “بايدن” إن سلفه “دونالد ترامب” قام “بخطأ فادح” بسحب الولايات المتحدة من الاتفاق عام 2018.

وقال “بايدن” للقناة الثانية عشرة إنه سيقدم على استخدام القوة “كملاذ أخير” لمنع إيران من امتلاك أسلحة نووية.

ويسعى بايدن من خلال زيارته الأخيرة للمنطقة بتكوين حلف أمني بين دول الخليج الست بالإضافة لمصر والأردن والعراق مع إسرائيل لمواجهة التهديدات الإيرانية.

 

اقرأ أيضا: واشنطن بوست: إيران ستشن هجمات خلال زيارة بايدن للسعودية

بواسطة |2022-07-14T11:35:34+02:00الخميس - 14 يوليو 2022 - 11:35 ص|الوسوم: , , |

قراصنة إيرانيين يخترقون موقع بلدية تل أبيب

كشف قراصنة إيرانيين باختراق موقع بلدية تل أبيب ما تسبب في تعطله الإثنين.

وقالت قناة “أي 24” إن جماعة “الطاهرة” وهي مجموعة “قرصنة” تابعة لإيران أعلنت اختراقها واسقاطها للموقع المذكور الإثنين.

وأوضح القناة أن الموقع عاد للعمل بشكل طبيعي في وقت لاحق، حيث أوضحت بلدية تل أبيب أنه “تم التعامل مع الحادث على وجه السرعة”.

 وذكرت القناة أن “جماعة “الطاهرة” كانت وراء سلسلة من الهجمات على مواقع إسرائيلية في الأسابيع الأخيرة، بما في ذلك خدمة توصيل الطعام “مشلوحا”، وكذلك مواقع هيئة المطارات والبريد الإسرائيلي.

وكشفت  القناة العبرية أنه “قبل نحو أسبوع، زعمت الجماعة أنها هاجمت “مترو” تل أبيب وأوصت سكان المدينة بطلب سيارة أجرة، في حين أن من المعروف أنه لا يوجد مترو أنفاق في تل أبيب، وعمليا تمكن المتسللون بشكل إجمالي من إسقاط موقع “نيتاع” (طرق النقل الكهربائي)، الذي يقف وراء التخطيط لمشروع المترو المستقبلي”.

اقرأ أيضا: صحيفة أمريكية تكشف عن ازدهار التجارة بين الإمارات وإيران

بواسطة |2022-07-13T12:12:01+02:00الأربعاء - 13 يوليو 2022 - 11:46 ص|الوسوم: , |

واشنطن بوست: إيران ستشن هجمات خلال زيارة بايدن للسعودية

كشفت صحيفة “واشنطن بوست” الأمريكية، عن سعي إيران لشن هجمات تتزامن مع زيارة الرئيس الأمريكي “جو بايدن” للشرق الأوسط وقمته التي سيعقدها في السعودية.

ونقلت الصحيفة عن خبراء قولهم إن إيران قد تحاول عرقلة زيارة “بايدن”؛ من خلال السماح لميليشياتها في المنطقة بارتكاب استفزاز، مثل توجيه ضربة صاروخية تستهدف منشأة عسكرية أمريكية.

ووفقًا لمقال مدير برنامج الدراسات العسكرية والأمنية في معهد واشنطن لسياسة الشرق الأدنى، “مايكل آيزنشتات”، فإن “هجومًا خلال القمة يمكن أن تكون له فوائد عديدة لطهران”.

ومن بين تلك الفوائد “إذلال الولايات المتحدة، ومضيفيهم السعوديين، وإظهار أن واشنطن لا تستطيع حماية أصدقائها حتى أثناء زيارة الرئيس”.

يذكر أن القمة التي ستجمع “بايدن” بقادة دول الخليج والأردن ومصر والعراق، منتصف الشهر الحالي، من المتوقع أن تناقش مسألة إيران، التي لم تتوصل لنتيجة في مباحثات برنامجها النووي.

اقرأ أيضا: واشنطن بوست تعلّق على مقال لبايدن: وجد مكاسب من التقرب للسعودية

بواسطة |2022-07-13T12:11:54+02:00الأربعاء - 13 يوليو 2022 - 11:41 ص|الوسوم: , , |

صحيفة أمريكية تكشف عن ازدهار التجارة بين الإمارات وإيران

كشفت صحيفة وول ستريت جورنال، عن ازدهار التجارة “الرمادية” بين الإمارات وإيران على الرغم من العقوبات المفروضة على طهران.

فيما أكدت الصحيفة في تقرير لها، أنه تم ملاحظة صناديق مكتظة وثمة بضائع غريبة، قد رُصدت في سفينة اتجهت من الشارقة إلى الساحل الإيراني.

كما أشارت الصحيفة إلى أن قبطان سفينة من تلك السفن قد كشف أنه يحمل صناديق محملة ببضائع مثل العطور، ومجففات الشعر، وأجهزة الكمبيوتر المحمولة.

ولفتت وول ستريت جورنال إلى أن الإمارات تفوقت على الصين كأكبر مصدر لإيران، حيث شحنت بضائع بقيمة 16.5 مليار دولار وتوازي 68 % من واردات إيران غير النفطية، على الرغم من أنها تعد أحد الحلفاء الرئيسيين للولايات المتحدة في الشرق الأوسط.

اقرأ أيضاً : ناشط سوري يهاجم الإمارات في مجلس الأمن

بواسطة |2022-07-06T18:13:04+02:00الأربعاء - 6 يوليو 2022 - 6:13 م|الوسوم: , |

العراق يستضيف حوارات بين مصر والأردن مع إيران

أعلن العراق، الخميس، عن استضافته “حوارات” بين كل من مصر والأردن مع إيران، جاء ذلك في تصريحات خاصة لوزير خارجية العراق “فؤاد حسين”.

وقال وزير خارجية العراق، التي تستضيف بلاده مباحثات إيرانية سعودية منذ شهور، إن “حوارات بدأت في بغداد بين الأردن وإيران، ومصر وإيران”.

ولا يزال مستوى التمثيل الدبلوماسي بين مصر وإيران بدرجة بعثة رعاية مصالح، إثر “توترات” في عقود سابقة.

وكان وزير خارجية إيران “حسين عبد اللهيان”، قال في بيان قبل 3 أيام، إن “تعزيز العلاقات بين طهران والقاهرة يصب في صالح المنطقة والعالم”.

وفي مارس/ آذار الماضي، قال وزير الخارجية المصري “سامح شكري”، إن مشاركة بلاده في “قمة النقب”، لم تهدف إلى إنشاء تحالف ولم تكن موجهة ضد أي طرف، في رد غير مباشر عما أثير وقتها من تشكيل تجمع عربي إسرائيلي ضد إيران.

والجمعة الماضية، قال ملك الأردن “عبد الله الثاني”، إنه يدعم تشكيل تحالف عسكري في الشرق الأوسط، على غرار حلف شمال الأطلسي “الناتو”.

ورؤية الملك “عبد الله الثاني” حول تشكيل التحالف العسكري الجديد، تعززه مخاوف الأردن من وجود “مليشيات” إيرانية على حدود المملكة من الجهة الشمالية.

وأكد “حسين”، أن زيارة رئيس الوزراء العراقي “مصطفى الكاظمي” السبت، للسعودية “تناولت الحوار بين الرياض وطهران”، مشيرًا إلى أن “علاقة العراق مع السعودية جيدة جداً وفي تطور مستمر”.

وكشف أن “العراق طرح تحويل الحوار بين الرياض وطهران إلى حوار معلن”، مضيفًا: “سياستنا الخارجية نجحت وهناك دعم كبير للعراق من دول كثيرة”.

وفي سياق متصل كشفت وسائل إعلام عبرية مؤخرًا، أن الهدف من زيارة بايدن مؤخرًا تشكيل حلف أمني بين دول الخليج ومصر والأردن لمواجهة الخطر الإيراني.

اقرأ أيضا: البرلمان العراقي يقر قانون بحظر التطبيع مع الاحتلال الإسرائيلي

بواسطة |2022-07-01T12:01:28+02:00الجمعة - 1 يوليو 2022 - 12:01 م|الوسوم: , , , |

وزير الخارجية الإيراني يتهم دولة الاحتلال بمحاولة تخريب الاتفاق النووي 

أعلن حسين أمير عبد اللهيان وزير الخارجية الإيراني، أمس السبت، أن المحادثات بين إيران والولايات المتحدة لإحياء اتفاق 2015 النووي ستُستأنف قريباً.

من جانبه، صرح عبد اللهيان إن بلاده لن تُمنع عن تهديد الاحتلال الإسرائيلي بما يخص “أعماله التخريبية في المحادثات المتعلقة بنشاط إيران النووي السلمي”، حسب تصريحه.

وأضاف المسؤول الإيراني: “نحن مستعدون لاستئناف المحادثات في الأيام المقبلة، ما يهم إيران هو الاستفادة الكاملة من المزايا الاقتصادية لاتفاق 2015”.

من جهة أخرى، قال المتحدث باسم مجلس الأمن القومي في البيت الأبيض، “جون كيربي”: “إنه لا يمكنه الحديث عن وضع المفاوضات”.

كما صرح كيربي للصحفيين المسافرين على متن الطائرة الرئاسية: “لم يتغير شيء بشأن موقفنا، وما زلنا نرى أن الاتفاق النووي هو أفضل سبيل لمنع إيران من امتلاك أسلحة نووية، نريد أن نعيدها للامتثال للاتفاق النووي” حسب قوله.

اقرأ أيضاً : الاتحاد الأوروبي يعلن استئناف المحادثات النووية مع الجانب الإيراني

بواسطة |2022-06-26T12:49:35+02:00الأحد - 26 يونيو 2022 - 12:49 م|الوسوم: |

من بينهم الأردن.. إيران تتهم 7 دول بالمشاركة في اغتيال قاسم سليماني

أعلنت إيران، السبت، اتهام 7 دول بالمشاركة في اغتيال قاسم سليماني، قائد فيلق القدس السابق بالحرس الثوري.

وقال كاظم غريب آبادي، أمين لجنة حقوق الإنسان الإيرانية، إن “كل من شارك باغتيال قائد فيلق القدس السابق بالحرس الثوري قاسم سليماني يجب محاكمته”، مشيرًا إلى أن “7 دول شاركت في العملية”.

وأضاف: “لقد طالبنا وزارة الخارجية متابعة القضية بصورة فاعلة وأجرت مشاورات مع الجهات المعنية في الدول التي تستضيف الضالعين في اغتيال الشهيد سليماني، حيث إن الأمريكيين ليسوا وحدهم الذين يجب محاكمتهم، بل هناك أشخاص في بريطانيا وأمريكا وألمانيا والأردن وغيرها تم تحديدهم”.

وأوضح: أن “هذا الملف يتم دراسته في 3 مستويات، الأول في المحاكم العراقية، والثاني في محاكم إيران، والثالث على الصعيد الدولي، حيث شاركت 7 دول في هذا الاغتيال، وتوصلنا إلى تفاهم مع العراق لتشكيل لجنة تحقيق مشتركة للتعجيل في البت بهذا الملف”.

وتابع: “لقد عقدت 3 اجتماعات في طهران وبغداد وتم تبادل وثائق مختلفة بين الوفود القضائية لكل من إيران والعراق تضم حوالي 1500 صفحة وتم إرسالها إلى حوالي 7 دول، لكننا لم نتسلم منها للأسف أي رد حتى الآن في حين أن العراق أجاب على أسئلة إيران بهذا الخصوص”.

وأشار أمين لجنة حقوق الإنسان الإيرانية إلى أن “الولايات المتحدة والغرب يعترفان بحقوق الإنسان إذا كان لصالحهما،  ويؤكدون على رعاية حقوق الإنسان في الدول الأخرى وليس لديهم! حيث إنهم لا يراعون المعايير وهذه القيم للالتزام بهذه الحقوق في الدول الأخرى ولدى الأقليات القومية والمسلمين”، مشددا على أن “الدول الغربية اتخذت من حقوق الإنسان وسيلة أو سلعة سياسية لممارسة الضغوط على الدول النامية لتحقيق أهداف سياستها الخارجية”.

ويعد “قاسم سليماني” من أبرز قادة الحرس الثوري الإيراني، وقاد عمليات طهران في أنحاء الشرق الأوسط، والذي قتل بعد ضربة أمريكية استهدفته بصحبة “أبومهدي المهندس”، نائب قائد “الحشد الشعبي” في العراق بأمر من الرئيس الأمريكي السابق “دونالد ترامب”، في 3 يناير/كانون الثاني 2020.

 

اقرأ أيضا: تقرير أمريكي يناقض ادعاءات ترامب حول مقتل قاسم سليماني

بواسطة |2022-06-26T12:48:23+02:00الأحد - 26 يونيو 2022 - 12:48 م|الوسوم: , |
اذهب إلى الأعلى